68 years ago my home was no longer free I became a "refugee" 68 years ago I was forced to live in three foreign lands, away from my grandfather's love and my grandmother's caring hands. I couldn't bury them nor in their funerals stand 68 years ago I became a victim of colonization I was hit with a somber realization that although I am the victim here, here........I need to live in fear fear that if I am to speak about a 68 year old atrocity, I will be faced with a distorted representation of the monstrosity that lives on to this day, on my land on the bodies of my people on anything but the minds, hearts or consciousness of a world that has become accustomed to complacency 68 years ago my "situation" became "complicated" 68 years ago the brutal occupation of my land became a "conflict" 68 years ago was the first black mark on a white page the world had supposedly started. 68 years ago I became a refugee 68 years ago I became.....me #NakbaDay #Nakba #Palestine #IamARefugee
0 Comments
حين انظر من شباك نافذتي
وأغرق في إبحار عاطفتي أرى وجها رسمته نجوم السماء جميلا، حنونا، مشعا بالضياء فتذرف الدمعة من عيني ويغشيني البكاء واتوجه بالسؤال داعيا رب السماء يا رب ما أخطأت في حقها ولا نابها مني جفاء فلم الفرقة والغربة وعلة في صدري اشد من أيها داء؟ هل أنا وحيد في دمعتي أم من عينها جف الماء؟ أعمى أنا ضائع في مشاعري بلا دليل أحببتها ووجدت في أحضانها خلًٌ خليل وقادت دقات قلبها قلبي في أحلى سبيل وشربت من حنينها ماءا عذبا أروى من مياه النيل فلم الفرقة يا رب فأنا في قضاءك ضليل كعادتي، قبل الذهاب الى النوم، استخدمت الحاسوب لأرى من أرسل لي رسالة الكترونية خلال الساعة الماضية فإذا بي أفاجأ برسالةٍ منها.....تلك اللتي اجتثت قلبي قبل خمس سنين.
في لحظة ضعف خلال السنة الماضية قررت أن اراسلها مرةً أخرى كاسراً بذلك القسم الذي أخذته قبل عامين حين عاهدت نفسي أن أنسى عنها بل أن ادفنها في ثرى النسيان. ولكني أجد نفسي دائما منجذب إليها. لم أرها منذ خمس سنين ولكن صورتها أبدا لم تفارق مخيلتي حتى حينما كنت في أحضان امرأة أخرى إذا بي اقارنها بها إذا بي أسائل نفسي، كيف سيكون شعوري في أحضانها كيف ستكون حياتي لو عشت يوما في حبها هل ياترى هي تعرف الآلام التي مرت بها من دونها؟ أم هل أنا مجرد طفل ضائع وجد بعض حنان في رحابها؟ هل هي تدري من أكون؟ ام هل انا مجرد سائر في تلك العيون؟ راسلتها الصيف الماضي سائلا إياها ان تمنحني فرصة كي نعيد علاقة صداقة ضاعت مع الترحال عبر السنين فإذا بها تجيبني وكأن شيئاً لم يكون وهائنذا مرةً اخرى راكضٌ خلف الجنون مجنون مجنون مجنون "what's for dinner?" A simple question that evoked many complex emotions for me today. To many, it's a choice between cooking at home, grabbing something on the way home or eating out. To many others it's a choice between going hungry for the night or paying the next bill. And to others, it's a painful reminder of loved ones that used to ask such a simple question right as they got home. My heart breaks for the many voices reduced to echoes. For the teary eyes. For the torn hearts. For the many empty spots at dinner tonight. Dear lord I am on my knees, weighed heavy by the violence ripping through your lands, begging you please to have mercy on those whom have been taken away from us and to grant us the strength to let our humanity radiate through the plumes of hate and violence. في الأسبوع الماضي لم تذق النوم عيني سوى ساعتين أو ثلاث بعد منتصف الليل.
اذهب إلى النوم مبكراً، تعب، مهلك، مرهق كالعليل واضع خدي على وسادتي واغمض عيني ........وتعتريني اليقظة. أفكار، أحلام، آمال........مدمرة. حب ضائع ووحدة قاتلة، وحياة بالجنون حافلة. يا الهي لم هذه السلبية المطلقة؟ لم أك في حياتي قط عابسا. بل كنت دوماً في أوج المشقة صامدا، باسماً، متفائلا. من هموم الدنيا ساخرا، وللحزين راثيا. ولمن أضاع طريق البهجة مرشدا. لكني يا رب اليوم في معضلة! يأتني الحائر من الدنيا سائلا.....فأعطه جوابا شافيا يخرج من عندي، يرى بصيصاً من الأمل كان عنه خافيا يستنشق هواءاً صافيا كان قبل أن يحادثني كاتما ويرى النور بعد أن كانت دنياه عاتمة فلم الأرق وأفكار شاغرة؟ سئمت تكاليف الحياة ولم أعش ربع من كان منها سائما تعب كلها الحياة ولا تَعجبني ....فلست بازدياد منها راغبا ليلة امس كنت عند احد الأصدقاء. لقد أصبحت عادة عندنا أن أزوره مساء كل جمعة. نجلس حول الطاولة، نلتهم السجائر في مناقشات حادة حول سياسة الأمور في عالمنا العربي الساقط. نسخط كل حركة سياسية، أمريكية أو إسرائيلية، نحو عروبتنا المنسية. نستعجب كيف يجهل بقية العرب عن قضايانا اللا منتهية. كيف ينامون ملء الأعين وشعوبنا وامالنا ودنيانا.....منتهكةالعرض، مسلوبة الأمل، مقتولة، مشتلة، مشوهة. نبكي على ما فات حزناً، ونبكي من الآت خوفاً. ومن ثم ننهي ذلك النقاش واعدين انفسنا أن نبقي هذه الصحوة في ضمائرنا وان نسعى نحو إحياء العروبة الميتة في قلوب شعبنا. لكن ليلة الأمس كانت مختلفة....حيث أن موضوع السياسة لم يطرح! لا ادري إن كان ذلك نتيجة سقم أو ملل أو حتى، لا قدر الله، فقدان للأمل .....لكن القضية لم تطرح. وجلسنا بعد تناول الطعام نشاهد التلفاز. نقلب القناوات فهنى منظر خليع لا تشتهيه النفس، وهناك منظر عنيف تغمض منه الأعين وتقرف عن مشاهدته. ثم فجأة إذا به يثبت على رجل وامرأة يشع الحب من أعينهما وترى اللهفة في أنفسهما. كلاهما يحب الاخر حباً افلاطونياً من النوع اللذي يتغنى به الشعراء وتحن اليه القلوب الشاغفة. فحل صمت لم نعهده من قبل. وتمر الساعة، وتنتهي القصة ويزال الصمت الذي لم يكسر سوى بطرحي سؤالاً ساخراً ما هو الحب؟ فإذا بصديقي ينظر إلي نظرة عاشق محطم، تلاها بابتسامة المريض على فراش موته مواسياً أهله ولم تستطع شفتاه ان تنطق بكلمة واحدة. من هي تلك الجاحدة؟ لست ادري.. طرحت السؤال ساخراً. أردت منه جواباً عابراً كي ألهي نفسي عن قلب فارغ لم يعرف الحب ساعةً. لست بالجاحد ولا بالغرور، لكن قلبي لم يسكنه السرور ولا شغلته امرأة تنسيه آلام الدهور. أسعى وراء الحب راكضاً كالظمأن يشرب سراباً كالطفل يرغب حناناً كالعاشق الولهان ببنات أفكاره فإذا بي أفاجأ بأن من حب ومن لا حب ساهر تعرو كلاهما الام حب داثر عجبي من الدنيا ومن قلب ساخر تعب كلها الحياة وانا منها حائر
الساعة الان الثانية من صباح يوم الأحد. وانا، كعادتي، لا أستطيع النوم سيجارة في فمي، وقلم في يدي، وورقة امامي انا الان مستعد للابداع سأكتب قصيدة ساحرة او قصة قصيرة سوف يأتني الإلهام توا.....وسأكتب سأكتب كلاما جميلا تسهر في حفظه العذارى وتحلم تحلم بتلك الشخصية المخلوقة بحبر قلبي وتتمنى تتمنى لو ان ذاك الحب المرسوم بخط يدي يصبح حقيقة الساعة الان الثانية والنصف من صباح يوم الأحد سيجارة ثالثة تحرق بدخانها ثواني الصباح القلم لا يزال في يدي ....والورقة تبقى على حالها امامي افكاري محبوسة. كلماتي معدودة وقلمي قد خانني ....كبقية الناس آه يا قلبي....كم سئمت هذا الإحساس. كلما ضحكت لي الدنيا قليلا ....أبكاني بقية الناس لكني لن استسلم. وسأكتب سأكتب عن تلك الحسناء، اللتي ستضعها في طريقي السماء ...وسأرسم سأرسم بكلماتي ابتسامتها الحيوية البراقة.....ساطعة، مبهرة، مرشدة مرشدة روحي الحائرة في غياهب قلب اخبتته الظلمات الساعة الان قد تجاوزت رابع ساعة من صباح يوم الأحد سيجارة ثامنة...تاسعة....عاشرة قلمي في يدي وورقتي ملطخة كلماتي مبعثرة...افكاري حازت على حريتها ولكنها من طول الأسر لا تدرك ثمن الحرية لا تستطيب طعم الحرية مخنوقة بهواء الحرية عفواً عزيزتي القارئة...عفوا لن تجدي في خبايا كلماتي ذلك العاشق الولهان بل فارس الاحزان عفوا كيف لقلب أضناه الزمن ان يكتب عن حبٍ حرَّمه عليه الزمن |
AuthorPalestinian, Muslim, American, Husband, Father, Academic, Pharmacist, Coffee Addict, Nutella phene, Pseudo writer, Soccer player, former Canadian, Community servant, Pinch hitter imam, interfaith ninja, Intellectual vigilante, and the undisputed KING of snark Archives
September 2020
Categories |